الترانزستور Transistor
إن اختراع الترانزستور فى العام ١٩٤٨ أحدث ثورة فى علم الإلكترونيات. فمن قبله كانت الأجهزة الإلكترونية كبيرة الحجم وتعتمد فى عملها على الأجزاء الميكانيكية السهلة الكسر كما كانت وقد أدى ظهور الترانزستور إلى . power مستهلكة جائعة للقدرة إلى التقاعد محققا vacuum tubes إحالة الصمامات المفرغة تصغيرا وثباتا ميكانيكيا للأجهزة وبادئا ثورة اقتصادية تقوم على بلورات السليكون.وهذه الثورة ساعدت المصنعين على إنتاج عناصر إلكترونية خفيفة الوزن ورخيصة السعر والتى هى شيىء طبيعى فى حياتنا اليومية.وأصبح من الأولويات القصوى لأى مهتم بالإلكترونيات الحديثة أن يفهم طبيعة عمل الترانزستور.
وسأفترض هنا أن القارىء على معرفة ولو بسيطة بأشباه "N" و "P" كالفرق بين النوعين semiconductors الموصلات الدايودPN و الخواص الوظيفية للوصلة (dopped المعالجين والعكسى forward biased و كيفية قياس التوصيل الأمامى .reverse biased يعرف إختصارا ب bipolar يتكون الترانزستور ثنائى القطبية من ثلاث طبقات "ساندويتش" من مواد شبه موصلة معالجة BJT وكل من هذين الترتيبين N-P-N أو P-N-P وتكون الطبقات إما يصنع نوعا مختلفا من الترانزستور ثنائى القطبية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق